۱۳۰۳۱.عنه عليه السلام :مَنِ اختَبَرَ اعتَزَلَ.^۱

۱۳۰۳۲.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام :خالِطِ النّاسِ تَخبُرْهُم. و مَتى تَخبُرْهُم تَقْلِهِم.^۲

۱۳۰۳۳.عنه عليه السلام ( ـ لَمّا سُئلَ عَن عِلَّةِ اعتِزالِه ـ ) : فَسَدَ الزَّمانُ و تَغَيَّرَ الإخوانُ. فرَأيتُ الانفِرادَ أسكَنَ لِلفُؤادِ.^۳

۱۳۰۳۴.الإمامُ العسكريُّ عليه السلام :الوَحشَةُ مِنَ النّاسِ عَلى قَدرِ الفِطنَةِ بِهِم.^۴

۲۶۷۴

مَن لا يَنبَغي لَهُ العُزلَةُ

۱۳۰۳۵.رسولُ اللّه ِ صلى الله عليه و آله :المُؤمِنُ الّذي يُخالِطُ النّاسَ و يَصبِرُ عَلى أذاهُم أفضَلُ مِنَ المُؤمِنِ الّذي لا يُخالِطُ النّاسَ و لا يَصبِرُ عَلى أذاهُم.^۵

۱۳۰۳۱.امام على عليه السلام :هركه [مردم را] آزمود، گوشه گيرى اختيار كرد.

۱۳۰۳۲.امام صادق عليه السلام :با مردم بياميز تا آنان را بيازمايى و چون آنها را آزمودى (شناختى) دشمنشان خواهى داشت.

۱۳۰۳۳.امام صادق عليه السلام ( ـ در پاسخ به سؤال از علت گوشه نشينى ايشان ـ ) فرمود : زمانه فاسد شده و برادران تغيير كرده اند. بنا بر اين، آرامش دل را در تنهايى يافتم.

۱۳۰۳۴.امام عسكرى عليه السلام :كناره گرفتن از مردم، به اندازه شناخت از آنهاست.

۲۶۷۴

كسى كه گوشه گيرى او را نشايد

۱۳۰۳۵.پيامبر خدا صلى الله عليه و آله :مؤمنى كه با مردم مى آميزد و بر آزار و اذيت آنان صبر مى كند، برتر از مؤمنى است كه با مردم نمى آميزد و آزار و اذيّت آنان را تحمّل نمى كند.

1.غرر الحكم : ۷۶۴۷.

2.بحار الأنوار: ۷۰/۱۱۱/۱۴، يشبه هذا كلام أمير المؤمنين عليه السلام : «اخبر تقله» نهج البلاغة : الحكمة ۴۳۴، و المعنى: خالِطِ الناس و عاشِرهم في جلواتهم و خلواتهم، فإذا فعلت ذلك تخبرهم و تعرفهم حقيقة المعرفة، و متى تخبرهم و تعرفهم تقليهم و تبغضهم. (كما عن هامش بحار الأنوار).

3.بحار الأنوار : ۴۷/۶۰/۱۱۶.

4.بحار الأنوار : ۷۰/۱۱۱/۱۴.

5.كنز العمّال : ۶۸۶.